إسمي بسمة أعيش في مقديشو مع والدتي، وانضممت لعائلة رفقاء في عام 2018 ومن وقتها تغيرت حياتي حيث ساهمت الكفالة في تحسين الجانب النفسي ووجدت الدعم الذي كنت أحتاج إليه، ليس فقط من الناحية المادية، بل أصبحت أشعر بالانتماء وأنني جزء من عائلة كبيرة تحتضنا قطر الخيرية ببرامجها المتنوعة وأنشطتها التي ساعدتني على الانخراط في المجتمع وتعلم الجديد.
اليتيمة بسمة: أشعر الآن بالانتماء لعائلة كبيرة تحتضنني
2024-03-12
مواضيع ذات صلة
أفضل 5 طرق لدعم الأيتام والأطفال الضعفاء
2024-08-14
كيف ندخل السرور على الأيتام بطرق مبتكرة؟
2024-06-11