News

قطر الخيرية تفتتح مدينة الأمل بسوريا

افتتحت سعادة السيدة مريم بنت علي بن ناصر المسند وزير الدولة للتعاون الدولي بوزارة الخارجية بحضور وفد رفيع المستوى من قطر الخيرية يرأسه الرئيس التنفيذي السيد يوسف بن أحمد الكواري مدينة الأمل بالشمال السوري. وقد حضر حفل الافتتاح السيد منير كارال أوغلو نائب وزير الداخلية التركي والسيد دورموش ايدن الأمين العام لهيئة الإغاثة الإنسانية (IHH) والسيدة فاطمة شاهين رئيسة بلدية غازي عنتاب. مشروع نوعي وقد تم إنشاء مدينة الأمل في الشمال السوري بالتعاون بين قطر الخيرية وهيئة الإغاثة الإنسانية التركية (IHH). وتعد المدينة مشروعا نوعيا كبيرا في إطار الجهود المستمرة لقطر الخيرية في مجال المأوى للمتضررين من الأزمات وتوفير بيئة سكنية كريمة للأسر النازحة، وتضم المدينة 1400 منزل مجهز لاستيعاب أكثر من 8800 شخص إلى جانب المرافق الخدمية الأساسية مثل المدارس والأسواق ومركز صحي ومسجد لتشكل المدينة نقلة نوعية في حياة مئات العائلات التي انتقلت من خيام اللجوء إلى بيوت تحفظ كرامتهم وتوفر لهم الأمان. انتقال سلس انطلقت عملية تسكين الأسر النازحة القاطنة في مخيمات الشمال السوري في مدينة الأمل وذلك بهدف توفير المأوى الآمن والكريم للأسر النازحة الأشد ضعفًا التي عانت من ظروف الخيام القاسية لسنوات طوال. وستستمر عمليات الانتقال لمدينة الأمل على مراحل لعدة أيام ضمانا لانتقال سلس ومنظم للعائلات إلى منازلهم الجديدة لتكون ملاذًا آمنًا يخفف من معاناتهم ويوفر لهم بيئة وحياة مستقرة وكريمة. دعم أهل قطر وقد رأى هذا المشروع النور بفضل الدعم الكريم من الشعب القطري، الذي نجح في توفير مأوى آمن للأسر المتضررة، الأمر الذي يسهم في تخفيف معاناتهم وتحقيق استقرارهم بعيدًا عن المخيمات. وبهذه المناسبة قالت سعادة السيدة مريم بنت علي بن ناصر المسند وزيرة الدولة للتعاون الدولي بوزارة الخارجية: 'إنه لمن دواعي سرورنا أن نكون اليوم مع أهلنا في سوريا لنشهد افتتاح مدينة الأمل وهو ما يعكس روح العطاء والتضامن التي لطالما ميزت العلاقات الأخوية بين قطر وسوريا، لقد كانت دولة قطر بقيادة سمو أمير البلاد المفدى ومازالت سباقة في الوقوف إلى جانب الأشقاء السوريين'. وأضافت المسند أن مدينة الأمل ليست مجرد مشروع عمراني، بل هي رمز للأمل ولإعادة بناء حياة كريمة لمجتمعات تضررت بشدة. وقد توجهت سعادة الوزيرة مريم بنت علي بن ناصر المسند بالشكر لقطر الخيرية وهيئة الإغاثة الإنسانية اللتين قامتا على تنفيذ هذا المشروع الحيوي. من جهته قال الرئيس التنفيذي لقطر الخيرية السيد يوسف بن أحمد الكواري: “يشرفني اليوم أن أقف بينكم لنشهد افتتاح مدينة الأمل السكنية في شمال سوريا في بلدة 'صوران' بمحافظة حلب، والتي جاءت كهدية ثمينة من أهل الخير والعطاء في قطر الحبيبة لإخوانهم النازحين السوريين الذين أنهكتهم الحرب وقست عليهم الظروف'. وأضاف الكواري: 'إننا اليوم نرى أثر هذا المشروع في الابتسامات التي تعلو وجوه الأطفال وفي الاستقرار الذي عاد إلى الأسر وفي الفرص التي أتيحت لهم لبداية حياة جديدة مليئة بالأمل والطموح'. كما توجه الرئيس التنفيذي لقطر الخيرية السيد يوسف بن أحمد الكواري بالشكر لكل من ساهم في تحقيق هذا المشروع الكبير بدءا بالمتبرعين الكرام في قطر وهيئة الإغاثة الإنسانية التركية (IHH) والجهات المعنية الحكومية التركية والسورية وفرق العمل التي لم تدخر جهدا لاستكمال هذا المشروع الذي تحول من حلم إلى واقع'. في الأثناء قال السيد منير كارال أوغلو نائب وزير الداخلية التركي:” لقد عاد 821.500 من إخواننا السوريين الذي قضوا جزءا من حياتهم في تركيا نأمل أن تستمر أخوتنا وعلاقتنا مع جيراننا السوريين “. وأضاف: 'نتوجه بالشكر لقطر الخيرية ولكل العاملين بهيئة الإغاثة الإنسانية ولكل من ساهم من المؤسسات العاملة والأفراد لإنجاح هذا المشروع الرائد “. في المقابل قال السيد دورموش ايدن الأمين العام لهيئة الإغاثة الإنسانية (IHH): 'نحن نعيش سعادة تحقيق هذا المشروع الشامل. إن شراكتنا الطويلة مع قطر الخيرية تشكل واحدة من أروع صور التضامن والتعاون فمن خلال المشاريع التي نفذناها معا كنا مصدر أمل للمحتاجين ولامسنا حياتهم واتخذنا خطوات مهمة لإيجاد حلول مستدامة تمكن الشعب السوري من العيش بكرامة ومدينة الأمل ليست مجرد مشروع إسكان، بل هو إعادة بناء للحياة الكريمة”. فرحة المستفيدين وعبر المستفيدون عن سعادتهم الغامرة بتحقق أحلامهم واستلام بيوتهم بعد عناء دام لسنوات طوال في الخيام، وتقول ام حسن: 'الحمد لله، اليوم أكرمنا الله بعد عشر سنوات من الصبر. عشنا في ظروف صعبة، فالأمطار هطلت أمس وغمرت مياهها المطبخ وأتلفت بعض الأغراض. أما اليوم، فقد انتقلنا إلى المدينة السكنية واستقرينا في منازلنا الجديدة، مما أدخل الفرح إلى قلوبنا. نشكر أهل الخير في قطر وقطر الخيرية التي لم تألُ جهداً في دعمنا.' من جهته قال السيد أبو غسان: 'عانينا كثيراً على مدار عشر سنوات، من برد ومطر وصعوبات. كان حلمنا الكبير أن نمتلك بيتاً يحمي عائلتنا بكرامة وأمان. والحمد لله، اليوم تحقق هذا الحلم بفضل من الله، ونشكر قطر الخيرية على دعمها المستمر، جزاكم الله كل خير.

30/01/2025

توقيع مذكرة تفاهم بين قطر الخيرية والمجلس النرويجي للاجئين
في خطوة استراتيجية مهمة، وقعت قطر الخيرية مذكرة تفاهم مع المجلس النرويجي للاجئين وقد وقع عن قطر الخيرية مساعد الرئيس التنفيذي لقطاع الحوكمة والعلاقات (NRC) الخارجية السيد محمد الغامدي، وعن المجلس النرويجي للاجئين مدير الشراكات المؤسسية السيد مارتن أندرياس سوفاتني. ويُعد توقيع هذه المذكرة بداية شراكة استراتيجية بين قطر الخيرية والمجلس النرويجي للاجئين، حيث ستساهم هذه الخطوة في تعزيز الجهود الإنسانية المشتركة في مواجهة التحديات الكبيرة التي يواجهها النازحون في جميع أنحاء العالم.. أهداف المذكرة وتهدف مذكرة التفاهم إلى تعزيز التعاون بين الطرفين في مجال العمل الإنساني والتنمية ويعتبر هذا التعاون بداية لشراكة طويلة الأمد قائمة على الثقة والاحترام المتبادل، وتعد خطوة رئيسية نحو تعزيز فرص التعاون المشترك، وتبادل الخبرات، وتطوير المشاريع الإنسانية التي تخدم المجتمعات المحتاجة في مناطق الأزمات. وسيتيح هذا التعاون للطرفين استكشاف فرص جديدة للمساعدة في مجالات متعددة تشمل المساعدات الإنسانية والحلول المستدامة، التعليم، والمياه والصرف الصحي، وذلك من خلال برامج مشتركة ومشاريع مبتكرة تهدف إلى توفير حلول شاملة للاجئين والنازحين في العديد من الدول. تعاون مثمر وبهذه المناسبة أعرب السيد محمد الغامدي عن سعادته بتوقيع هذه المذكرة مع المجلس النرويجي للاجئين، مؤكدًا أن هذه الخطوة تمثل إضافة قوية لجهود قطر الخيرية في تعزيز التعاون مع المنظمات الإنسانية الدولية. وأوضح الغامدي أن توقيع مذكرة التفاهم يأتي في إطار سعي قطر الخيرية المستمر إلى بناء شراكات استراتيجية مع المنظمات الإنسانية العالمية التي تسهم في تحقيق أهدافها، وخاصة تلك التي تهتم بتقديم المساعدات للنازحين والمجتمعات المتضررة من الأزمات. وقال الغامدي في كلمته: ' هي خطوة تعكس حرصنا على بناء شراكات مثمرة مع منظمات إنسانية دولية، وهو ما سيمكننا من تطوير حلول مبتكرة لتلبية احتياجات النازحين والمجتمعات المتضررة من الأزمات. الشراكة مع المجلس النرويجي للاجئين ستتيح لنا استكشاف آفاق التعاون في مجالات المساعدات الإنسانية، والبحث عن حلول مستدامة، فضلًا عن تبادل الخبرات الفنية التي ستساهم في تعزيز قدرتنا على تحقيق تأثير ملموس في مختلف مناطق الأزمات'. من جانبه، تحدث السيد مارتن أندرياس سوفاتني، عن أهمية هذه الشراكة التي يراها خطوة إيجابية في دعم العمل الإنساني على مستوى عالمي. وأكد أن المجلس النرويجي للاجئين الذي يقدم الدعم للاجئين والنازحين في أكثر من 40 دولة، يثمن هذا التعاون مع قطر الخيرية، ويأمل أن تثمر المذكرة عن نتائج مثمرة في مجال تقديم المساعدات الإنسانية وحلول النزوح المستدامة. وقال سوفاتني: 'نحن في المجلس النرويجي للاجئين نرحب بتوقيع مذكرة التفاهم مع قطر الخيرية، ونتطلع إلى تحقيق شراكة مثمرة في المجالات الإنسانية. إن العمل المشترك بيننا سيسهم في تحسين استجابة الأزمات وتقديم المساعدات للمجتمعات المتضررة من النزاعات والكوارث. نتطلع للعمل مع قطر الخيرية في تصميم برامج إنسانية مبتكرة وتحقيق أهداف مشتركة تسهم في تحسين حياة الأفراد الذين أجبروا على النزوح (NRC) الجدير بالذكر أن المجلس النرويجي للاجئين هو منظمة إنسانية مستقلة تُعنى بمساعدة الأشخاص الذين أجبروا على النزوح بسبب الأزمات والصراعات. تأسس المجلس بعد الحرب العالمية الثانية، ويعمل في أكثر من 40 دولة حول العالم، مع التركيز على تقديم المساعدات في مجالات الأمن الغذائي، التعليم، الحماية القانونية، المأوى، والمياه والصرف الصحي.
29/01/2025 More details  
انطلاق الدفعة الأولى من الجسر البري لدعم غزة
في إطار الجهود الإنسانية المستمرة التي تبذلها دولة قطر لدعم الأشقاء في قطاع غزة، وضمن الجسر البري القطري، انطلقت قوافل المساعدات القطرية من العاصمة الدوحة إلى الأردن، تمهيدا لدخولها شمال قطاع غزة، بالشراكة بين كل صندوق قطر للتنمية وقطر الخيرية، وبالتعاون مع شركة المخازن للخليج (جي دبليو سي) بالقرية اللوجستية، حيث شهد انطلاق القوافل السيد يوسف بن أحمد الكواري، الرئيس التنفيذي لقطر الخيرية، وعدد من مسؤولي الجمعية والشركة. وتأتي هذه المساعدات في إطار الجسر البري التي أطلقتها دولة قطر للتخفيف من معاناة المنكوبين في قطاع غزة، والمساهمة في توفير الاحتياجات الأساسية للأسر المتضررة نتيجة الأوضاع الإنسانية الصعبة. وضمت الدفعة الأولى من المساعدات 10 شاحنات محملة بالخيام ومستلزمات الإيواء، من إجمالي 80 شاحنة مستهدفة، تم تجهيزها بدعم من صندوق قطر للتنمية، لتقديم يد العون للفئات الأكثر احتياجًا في القطاع، ويُنتظر أن تنطلق القوافل الأخرى من المساعدات القطرية خلال الفترة القادمة. وبهذه المناسبة، أكد السيد يوسف بن أحمد الكواري، الرئيس التنفيذي لقطر الخيرية، التزام الجمعية الراسخ بدعم الأشقاء في قطاع غزة منذ بداية الأزمة، معربًا عن ارتياحه لوصول قوافل المساعدات الإغاثية إلى مستحقيها. وأوضح الكواري أن هذه المساعدات تأتي بالتعاون مع صندوق قطر للتنمية، ويتم توزيعها بإشراف فرق قطر الخيرية وبالتنسيق مع الجهات الشريكة المحلية والدولية، بما فيها وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، لضمان وصولها إلى الفئات الأكثر احتياجًا وتحقيق الأثر الإنساني المنشود. وشدد الكواري على أن إنشاء الجسر البري القطري يمثل أقل الواجب تجاه أهالي غزة في ظل الظروف الصعبة التي يمرون بها، مؤكدًا استمرار قطر الخيرية في تقديم الدعم الإنساني للتخفيف من معاناتهم والمساهمة في تحسين أوضاعهم المعيشية.
27/01/2025 More details  
رئيس الوزراء الصومالي يفتتح مركز طوارئ بالعاصمة مقديشو
افتتح رئيس وزراء جمهورية الصومال الفيدرالية، السيد حمزة عبدي بري، مركز الطوارئ الجديد في مستشفى 'دي مرتيني' بالعاصمة مقديشو الذي قامت قطر الخيرية بإنشائه وتجهيزه، وذلك بحضور سفير دولة قطر لدى الصومال، سعادة الدكتور عبد الله بن سالم النعيمي، ووزير الصحة الصومالي الدكتور علي حاج آدم، ووفد من قطر الخيرية برئاسة السيد عبد العزيز جاسم حجي، مدير إدارة العمليات التنموية، بالإضافة إلى عدد من أعضاء مجلس الوزراء والنواب والمختصين في المجال الصحي. تأتي هذه الخطوة في إطار التعاون المشترك المتواصل بين الحكومة الصومالية وقطر الخيرية لتحسين وتطوير النظام الصحي في البلاد، خصوصا في ظل التحديات الصحية الكبيرة في الصومال، والتي من بينها محدودية الخدمات الصحية ونقص الإمكانيات الطبية. ويعد المركز إضافة مهمة لتحسين مستوى الرعاية الصحية، حيث تم تصميمه وفقًا لأحدث المعايير الطبية لتلبية احتياجات المواطنين في حالات الطوارئ. مرافق وأجهزة متطورة يضم المركز مجموعة من المرافق الطبية المتطورة التي تعزز قدرة المستشفى على التعامل مع الحالات الطارئة، من ضمنها غرف عمليات مجهزة بأحدث الأجهزة الطبية لتقديم رعاية جراحية عالية الجودة، ووحدات العناية المركزة المزودة بتقنيات رعاية متخصصة، ومختبرات طبية حديثة لتحليل العينات بسرعة ودقة. كما يحتوي المركز على قسم أشعة مزود بأجهزة متطورة لتحسين عملية التشخيص، بما في ذلك أجهزة التصوير بالأشعة السينية والرنين المغناطيسي، إلى جانب صيدلية متكاملة توفر الأدوية والمستلزمات الطبية اللازمة للمرضى. نقلة نوعية وخلال جولته التفقدية داخل أقسام المركز، أكد رئيس الوزراء حمزة عبدي بري على أهمية هذا المشروع الذي يمثل نقلة نوعية في النظام الصحي في الصومال، معربًا عن شكره لدولة قطر وقطر الخيرية على الدعم السخي في إنشاء وتجهيز هذا المركز الحيوي. وأضاف إن هذا المركز سيعزز من قدرة المستشفيات على الاستجابة للأزمات الصحية بشكل أسرع وأكثر كفاءة، مما يساهم في تقديم رعاية صحية متكاملة للسكان. وقال رئيس الوزراء: 'إن هذا المشروع لا يقتصر فقط على تحسين مرافق الطوارئ في المستشفى، بل يمثل خطوة مهمة نحو تعزيز النظام الصحي في البلاد بشكل عام، فنحن بحاجة ماسة إلى مثل هذه المشاريع التي تساهم في تطوير البنية التحتية الصحية، وتلبية احتياجات شعبنا الصحية خاصة في الأوقات الصعبة.' وفي كلمته خلال حفل الافتتاح، أعرب عبد العزيز جاسم حجي، مدير إدارة العمليات التنموية لدى قطر الخيرية، عن فخره بهذا المشروع، مؤكدًا أنه يأتي في إطار التزام قطر الخيرية بتعزيز القطاع الصحي في الصومال وتقديم الدعم للمشاريع الصحية الكبرى. وقال: 'هذا المركز يعدّ من المشاريع الحيوية التي تساهم في تعزيز قدرة المستشفى على التعامل مع الحالات الطارئة والحرجة، ويعكس رؤية قطر الخيرية في دعم وتطوير البنية التحتية الصحية في الصومال.' وأضاف أن هذا المشروع هو جزء من سلسلة من المبادرات التي تهدف إلى تحسين جودة حياة المواطنين، وتوفير خدمات صحية متميزة تسهم في تخفيف معاناتهم. وأشار إلى أن المركز سيعمل على تحسين قدرة المستشفى على الاستجابة السريعة للحالات الطارئة، مثل الحوادث الكبرى والكوارث الطبيعية. مشاريع وحملات أخرى وقد قام وفد قطر الخيرية خلال هذه الزيارة أيضا بوضع حجر الأساس لمستودع الأدوية في إقليم بنادر، كما شهد حفل تنفيذ حملة إنسانية بعنوان 'القلوب الرحيمة' التي قامت بعلاج 30 طفلًا يعانون من تشوهات خلقية في القلب، وإجراء عمليات جراحية دقيقة لهم، بحضور مسؤولين حكوميين صوماليين، وقد جاء تنفيذ هذه المشاريع والحملات الطبية بدعم من أهل الخير في قطر. الجدير بالذكر أن قطر الخيرية نفذت خلال العام 2024, 16 مشروعًا في قطاعي الصحة والتغذية بتكلفة إجمالية تجاوزت 3.5 مليون ريال قطري، وقد استفاد من هذه المشاريع أكثر من 58 ألف شخص.
26/01/2025 More details  

Subscribe Now

اشترك ليصلك الجديد من أخبار قطر الخيرية