يحل الشتاء، بين من ينتظره بشوق إلى سمر لياليه، وبين من يخشى ما يحمله معه من أعباء لا يقوى على مواجهتها. أولئك الذين فروا بأطفالهم نازحين في أراضٍ لا يعرفونها بحثًا عن الأمان، وأولئك الذين لا حيلة لهم في مواجهة الصقيع.. أو من يعني لهم الشتاء توقف مصدر دخلهم، وتكون أقصى أمانيهم دفء يشملهم وسلام
المزيد ...
يحل الشتاء، بين من ينتظره بشوق إلى سمر لياليه، وبين من يخشى ما يحمله معه من أعباء لا يقوى على مواجهتها. أولئك الذين فروا بأطفالهم نازحين في أراضٍ لا يعرفونها بحثًا عن الأمان، وأولئك الذين لا حيلة لهم في مواجهة الصقيع.. أو من يعني لهم الشتاء توقف مصدر دخلهم، وتكون أقصى أمانيهم دفء يشملهم وسلام يعمهم. تزداد المعاناة وترتفع كل عام أعداد من يقفون عاجزين أمام بر د الشتاء بلا حول ولاقوة.
ولأن الدفء عافية ونجاة، نطلق لأجلهم حملة دفء وسلام.. تقاسمًا للدفىء مع من أودعنا الله حاجتهم. نستهدف هذا العام أكثر من 927 ألف إنسان في 19 دولة في مجالات هي: (الغذاء،الصحة، المأوى، المواد غير الغذائية والتعليم) وذلك بتكلفة إجمالية تتجاوز 60 مليون ريال قطري.
كُن دفئًا وسلامًا ..
تبرع الآن لنتقاسم الدفء
إخفاء