من ماضي الأجداد إلى حاضر الأحفاد، امتدت قيم أهل قطر في الخير والعطاء. وكما اجتمعنا دومًا على الخير في رمضان، لنبادر بتوفير سلال الغذاء التي
بعد سنوات من معاناة التهجير والبُعد عن الديار، يجد أشقاؤنا السوريون أنفسهم بين أمل العودة وألم الواقع وقسوة الظروف، وفي مواجهة شتاء قارس، بلا غذاء
خير الناس أنفعهم للناس، ساهم في التخفيف عن المرضى وكُن سبباً في رفع الألم عنهم وعودة العافية إلى أجسادهم.
آخر التحديثات